بصفته قائد فيلق الآلهة وأقوى مستيقظ، يتعرض باي يي للخيانة من قِبل أحد رفاقه، ويشهد مقتل جميع زملائه أمام عينيه. عندها فقط يدرك أنه كان مجرد بيدق في يد أصحاب السلطة طوال الوقت. بعد أن فقد كل شيء، يُبعث من جديد قبل 20 عامًا، ويعود إلى أيام دراسته المتوسطة، قبل أن يستيقظ. في ذلك الوقت، كانت عائلته وزملاؤه لا يزالون على قيد الحياة. ولكي ينقذهم، وينتقم من الخائن، ويُسقط النظام الحاكم الفاسد بأكمله، يبدأ باي يي طريقًا وحيدًا نحو القوة.