في يومٍ من الأيام، وجد "سو تايب يونغ" نفسه قد انتقل إلى داخل رواية رومانسية خيالية تُدعى الحب السماوي، مجسِّدًا دور الأخ الأصغر للبطلة. وعلى الرغم من أن هذا العالم كان يفترض أن يكون مليئًا بالرومانسية، إلا أنه كان منشغلًا تمامًا بمحاولة التأقلم مع حياته الجديدة. أما الحب؟ فلم يكن ضمن حساباته على الإطلاق! كل ما كان يريده هو أن يعيش بهدوء، بعيدًا عن الأنظار، دون أن يتورّط في أحداث القصة الأصلية. لكن الأمور لم تسر كما أراد... "كيف جعلتِ وليّة العهد تقع في حبك، أنت بالذات؟!" عندها، لم يكن يعلم أن ما مرّ به لم يكن سوى بداية لسلسلة من الأحداث الغريبة التي ستقلب حياته رأسًا على عقب.
ترتيب
▼